الم اسفل الظهر وافضل طرق العلاج

علاج آلام أسفل الظهر يتطلب اهتماماً خاصاً وتطبيق استراتيجيات فعّالة لضمان الراحة والتعافي. تُعتبر آلام أسفل الظهر من المشكلات الشائعة التي تؤثر على العديد من الأشخاص، وقد تكون ناتجة عن ديسك أسفل الظهر أو مشاكل أخرى في العمود الفقري. لتخفيف هذه الآلام وتحسين حالة الظهر، من الضروري اتباع أفضل علاج لآلام أسفل الظهر، والذي يشمل مجموعة من النصائح والإرشادات المدروسة.
 في هذا المقال، سنستعرض أهم التوصيات التي يقدمها الدكتور محمد قورة، أفضل دكتور لعلاج آلام الظهر، والتي تشمل كيفية التعامل مع الآلام بطرق فعّالة والوقاية من مشاكل ديسك أسفل الظهر. سنناقش استراتيجيات مثل تقليل فترات الجلوس الطويلة، استخدام المشد الظهري، واتباع تقنيات رفع الأوزان بشكل صحيح لتحسين صحة الظهر وضمان راحته.

ما هي آلام أسفل الظهر؟


آلام أسفل الظهر هي حالة شائعة تؤثر على الجزء السفلي من العمود الفقري، وغالباً ما تنتج عن عوامل عدة تتعلق بالأوضاع غير السليمة والعادات اليومية الخاطئة. تتراوح هذه الآلام بين الخفيفة والمزمنة، ويمكن أن تؤثر بشكل كبير على جودة الحياة. من الأسباب الشائعة لهذه الآلام هو حمل أشياء ثقيلة بطريقة غير صحيحة، مما يؤدي إلى إجهاد عضلات وأسِرَة الظهر. كما يمكن أن يحدث الألم نتيجة الانحناء المفاجئ أو بشكل غير سليم، مما يضع ضغطًا زائدًا على الفقرات والأنسجة المحيطة. بالإضافة إلى ذلك، قد يحدث الألم بسبب ديسك أسفل الظهر، حيث يتسبب انزلاق أو تمزق في الغضروف بين الفقرات في الضغط على الأعصاب، مما يؤدي إلى ألم حاد يمتد إلى الساقين أو غيرها من المناطق. التفاعل بين هذه العوامل يمكن أن يسبب الم العمود الفقري حيث يؤثر على قدرة الشخص على القيام بأنشطته اليومية بشكل طبيعي.

كيفية تشخيص آلام أسفل الظهر؟


تشخيص آلام أسفل الظهر يتطلب تقييمًا دقيقًا من قبل الطبيب أو المركز الطبي المتخصص لضمان الحصول على صورة واضحة عن الحالة وتحديد العلاج الأنسب. يبدأ الطبيب عادةً بجمع تاريخ طبي مفصل للمريض، بما في ذلك الأعراض الحالية، تاريخ الإصابات السابقة، والعوامل التي قد تسهم في الألم.
ثم يتبع ذلك إجراء فحوصات سريرية تشمل تقييم حركة الظهر، وفحص قوة العضلات، وموضع الألم. بناءً على هذه الفحوصات الأولية، قد يوصي الطبيب بإجراء اختبارات إضافية مثل:
التحاليل المخبرية: قد تشمل اختبارات الدم والبول للكشف عن علامات الالتهاب أو الأمراض المرتبطة بالمفاصل أو الأمراض المعدية التي قد تكون سببًا في الألم.
الأشعة السينية: تساعد في تقييم بنية العظام، واكتشاف أي تغييرات أو تآكل في الفقرات.
التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI): يوفر صورًا تفصيلية للأعصاب والغضاريف والأنسجة الرخوة، مما يساعد في الكشف عن الانزلاقات الغضروفية، الفتق، أو أي مشاكل أخرى في الأنسجة.
الأشعة المقطعية (CT): تقدم صورة أكثر تفصيلًا عن الهيكل العظمي وقد تكون مفيدة في حالات معينة للتعرف على مشاكل محددة.
اختبارات وظائف العضلات: يمكن أن تساعد في تحديد مدى قوة العضلات واستجابتها للألم.
بعد تحليل نتائج الفحوصات، يقوم الطبيب بوضع خطة علاجية متكاملة تأخذ في اعتبارها صحة المريض بشكل عام وتجنب أي علاج قد يتعارض مع حالته الصحية. هذه الخطوة ضرورية لضمان تقديم العلاج الأنسب الذي يساهم في تخفيف الألم وتحسين جودة حياة المريض.

ما هي أسباب آلام أسفل الظهر؟


آلام أسفل الظهر يمكن أن تكون نتيجة لعدة أسباب متنوعة تؤثر على صحة العمود الفقري. من أبرز هذه الأسباب
الأمراض المعدية: عدوى بكتيرية في العمود الفقري أو في أماكن أخرى مثل المثانة أو الكليتين يمكن أن تسبب ألمًا في أسفل الظهر.
 عرق النسا: يتسبب في ألم يمتد من أسفل الظهر إلى الفخذين والوركين، ويكون الألم في بعض الأحيان شديدًا ومزعجًا للغاية ولكن يمكن علاج عرق النسا بدون جراحه والتخلص من هذه آلام .
الأورام: الكتل التي تظهر في العمود الفقري، سواء كانت حميدة أو خبيثة، يمكن أن تسبب ألمًا في أسفل الظهر.
إصابة الأعصاب: تعرض الأعصاب المحيطة بالفقرات للإصابة يمكن أن يؤدي إلى تشنجات مؤلمة في أسفل الظهر، مما يعيق الحركة ويسبب الألم الشديد. تعتبر هذه الحالة

 

ماهي الأسباب الرئيسية لآلام أسفل الظهر؟


 الانزلاقات الغضروفية: تحدث عندما تنزلق الفقرات عن موقعها الطبيعي، مما يضغط على الأعصاب ويؤدي إلى الألم وعدم الراحة في أسفل الظهر 
هشاشة العظام: نقص الكالسيوم في العظام يجعلها ضعيفة وعرضة للكسر بسهولة، مما يمكن أن يسبب ألمًا في أسفل الظهر عند القيام بمجهود.
الفتق: يحدث عندما ينفجر أحد الفقرات أو يتعرض للتلف، مما يضغط على الأعصاب في العمود الفقري ويتسبب في توتر عضلي وآلام شديدة.
التهابات المفاصل: مثل التهاب الفصال العظمي، الذي يزيد الضغط حول الفقرات ويؤدي إلى ألم مزمن في أسفل الظهر. التهاب العظام المزمن قد يتسبب أيضًا في التهاب عظمي فقري.
الجلوس لفترات طويلة: الجلوس لفترات طويلة دون تغيير الوضعية يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في العمود الفقري. ينصح بالجلوس بشكل صحيح واستقامة الظهر والكتفين، والتحرك بانتظام لتحفيز الدورة الدموية.
زيادة الوزن: الوزن الزائد يضغط على الفقرات ويضعفها، مما يؤدي إلى حدوث آلام في أسفل الظهر.

 

أسباب إضافية لآلام أسفل الظهر


يمكن أن تؤدي عدة عوامل أخرى إلى ظهور آلام أسفل الظهر، بالإضافة إلى الأسباب الشائعة. من هذه العوامل:
فقدان المادة الهلامية بين الفقرات: هذه المادة مهمة للحفاظ على مرونة الفقرات، وعند اختفائها، قد تحدث خشونة بين الفقرات مما يؤدي إلى الألم.
أمراض المعدة: مثل التهاب المرارة أو القرح الهضمية (مثل قرحة الاثني عشر)، التي قد تسبب آلامًا تشير إلى مشاكل في أسفل الظهر.
ممارسة الرياضة بشكل غير صحيح: يمكن أن تضر التمارين غير المناسبة أو التقنيات الخاطئة العضلات وتجعل الألم أسوأ.
تهتكات أربطة العمود الفقري: تعرض الأربطة للإصابة يمكن أن يؤدي إلى انزلاقات غضروفية، مما يزيد من احتمالية حدوث ألم.
حمل الجنين والولادة: في المراحل الأخيرة من الحمل، قد يتسبب الوزن المتزايد للجنين في ضغط كبير على العمود الفقري، مما يؤثر على الفقرات ويسبب الألم.
الأمراض المرتبطة بالجهاز التناسلي والبولي: بعض الحالات الطبية في هذه الأجهزة يمكن أن تعكس آلامًا في أسفل الظهر.
النوم بوضعيات خاطئة: النوم على أوضاع غير مناسبة قد يسبب توترًا في عضلات الظهر ويؤدي إلى الألم.
الأمراض النفسية والعصبية: التوتر والقلق والاكتئاب قد يساهمون في تفاقم آلام أسفل الظهر، حيث يمكن أن تؤثر الحالة النفسية بشكل كبير على شعور الجسم بالألم.

 

افضل علاج لالام اسفل الظهر


علاج آلام أسفل الظهر يمكن أن يشمل مجموعة متنوعة من الخيارات حسب سبب الألم وشدته. إليك بعض الطرق المثلى لعلاج آلام أسفل الظهر
العلاج اليدوي: يقوم العلاج اليدوي بمعالجة الفقرات وإعادتها إلى وضعها الطبيعي من خلال جلسات محددة وفقًا لحالة المريض. هذا النوع من العلاج يمكن أن يكون مفيداً في استعادة التوازن في العمود الفقري.
العلاج بالتردد الحراري: يُعد العلاج بالتردد الحراري من أفضل طرق علاج آلام أسفل الظهر بفضل فاعليته الكبيرة في تخفيف الألم وتحسين حالة الظهر. هذا العلاج يعمل على تقليل الألم بشكل فعّال ومنع عودته، مما يجعله بديلاً مفضلاً للكثيرين مقارنة بالجراحة أو المسكنات المؤقتة.
مضادات الالتهابات: تعتبر مضادات الالتهابات خياراً جيداً لتخفيف الألم دون التسبب في قرح المعدة، وهي بديل مناسب للمسكنات. ومع ذلك، من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدامها لتجنب أي آثار جانبية محتملة.
الكمادات الساخنة والباردة: تُستخدم الكمادات لتخفيف الألم وتهدئة العضلات. الكمادات الساخنة تساعد على تحسين الدورة الدموية، بينما الكمادات الباردة تقلل الالتهاب. يجب ألا تتجاوز مدة استخدام الكمادات ربع ساعة لكل منها لتجنب أي تأثيرات جانبية.
الستيرويد: يتوفر الستيرويد في شكل حقن أو أقراص. الحقن يكون أكثر فعالية وسرعة في تخفيف الألم، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل بدء العلاج لضمان الاستخدام الصحيح.
التمارين الرياضية: تعتبر التمارين الرياضية جزءاً أساسياً من علاج آلام أسفل الظهر، حيث تساعد في تقوية العضلات ودعم العمود الفقري. من المهم أداء التمارين بشكل صحيح وتحت إشراف طبي لتجنب أي ضرر إضافي.
المساج: يمكن أن يساهم المساج في تخفيف الألم واسترخاء العضلات. يعمل المساج على تنشيط الدورة الدموية في منطقة العمود الفقري، ويُفضل أن يُجرى على يد متخصص لتحقيق أفضل النتائج.
المسكنات: يمكن استخدام المسكنات في حالات الألم الحادة للتعامل مع الألم بشكل مؤقت. ومع ذلك، لا تقدم المسكنات علاجاً دائماً، واستخدامها المفرط يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في المعدة مثل القرحة.

النوم: النوم بطريقة صحيحة ضروري للحفاظ على صحة العمود الفقري. يجب اختيار وسادة طبية جيدة وفحص المرتبة للتأكد من دعمها الجيد للظهر. النوم الجيد يساعد في الحفاظ على الوضعية الصحيحة للعمود الفقري وتجنب مشاكل إضافية.

يمكنك ايضا معرفه

طرق النوم الصحيحه لمرضي الانزلاق الغضروفي العنقي
طرق الشفاء التام من الانزلاق الغضروفي


باستخدام هذه الأساليب بشكل مناسب وبالتشاور مع الأطباء المتخصصين، يمكن إدارة آلام أسفل الظهر بفعالية وتحسين نوعية الحياة.

 

نصائح لزيادة فعالية علاج الآم اسفل الظهر


لعلاج آلام أسفل الظهر بفعالية، يُنصح بتقليل فترات الجلوس الطويلة والابتعاد عن حمل الأوزان الثقيلة. من المهم رفع الأوزان بشكل صحيح من الأرض وتجنب النهوض المفاجئ من السرير. يُفضل استخدام مراتب طبية داعمة وعدم التدخين، حيث إن التدخين يمكن أن يؤثر سلباً على صحة العمود الفقري ومن الضروري أيضاً ممارسة التمارين الرياضية على أرضية ثابتة وتحت إشراف مختص، عند الاستلقاء الجانبي، يُفضل ثني الركبتين باتجاه البطن، وفي أثناء الجلوس، تأكد من أن الركبتين تكونان أعلى من مستوى الحوض. كما يُنصح باستخدام المشد الظهري لدعم الظهر والحفاظ على وضعية صحيحة. هذه النصائح تأتي بناءً على خبرات الدكتور محمد قورة، أفضل دكتور لعلاج آلام الظهر، لضمان حصولك على أفضل علاج وراحة لآلام أسفل الظهر
 

د. محمد قورة هنا لمساعدتك باستخدام أحدث التقنيات العلاجية، التردد الحراري والليزر لعلاج آلام العمود الفقري بدون جراحة- احجز موعدك الآن من هنـــــــــــــــــا

لماذا تختار دكتور محمد قورة؟

ببساطه شديدة لأنه افضل دكتور علاج الم تداخلي لعلاج الام العمود الفقري والمفاصل  فهو دائم الاطلاع على أحدث ما توصل له العلم من تقنيات علاجيه من خلال مشاركته في مختلف المؤتمرات الدولية بصحبة كبار الأطباء والخبراء الاجانب. وأخيرا وليس اخرا د. محمد قورة أفضل دكتور في مصر والوطن العربي حيث يمتلك ١٢ تقنية غير جراحية لعلاج مشاكل العمود الفقري والمفاصل فهو اول من ادخل تقنيات العلاج التداخلي الحديثة في مصر والشرق الأوسط والوحيد الذي يعمل بتقنية الdisc fx لعلاج الام العمود الفقري.

لمشاهدة آراء المرضى

اضغط هنا
هل جميع الحالات لها حلول غير جراحية؟

- بالتأكيد لا، بعض الحالات لابد من علاجها بالطرق الجراحية ويتم معرفة انسب تقنية لعلاج المريض من خلال الكشف الطبي بالإضافة وجود صور الاشعة.

هل يمكن الحضور بدون حجز؟

- لايمكن .. لابد من الحجز من خلال الاتصال او رسائل السوشيال ميديا

هل يوجد مخاطر لعلاج الألم؟

- لا يوجد أي مخاطر أو اعراض جانبية لتدخلات علاج الألم بدون جراحة.

ماهي المدة اللازمة للإقامة في مصر لعمل تدخل بدون جراحة؟ (للمرضي الأجانب)

- يحتاج المريض من ٣ ل ٤ أيام فقط ثم يمكنه السفر براحة، والإقامة داخل المشفي لا تتجاوز ٦ الي ٨ ساعات فقط.

هل يمكن تشخيص الحالة بدون وجود صور اشعة أو اجراء الكشف الطبي؟

- لا يمكن تقييم الحالة بدقة ووضع تشخيص طبي سليم بدون الكشف الطبي و وجود صور اشعة حديثة.

هل يمكن الحجز والدفع من خلال فيزا قبل الحضور؟

- نعم يوجد عدة طرق للدفع من خلال الفيزا او المحافظ الالكترونية وذلك من خلال الحجز علي موقعنا الالكتروني.

هل تؤثر السمنة علي خشونة الركبة؟

- بالتأكيد السمنة من أحد أسباب الإصابة بخشونة الركبة.

هل التردد الحراري يسبب تلف للعصب؟

- التردد الحراري يقوم بتنشيط العصب ولا يحدث أي ضرر للعصب.

هل التدخلات الغير جراحية علاج نهائي لأمراض الفقري والمفاصل؟

- تعد التدخلات الغير جراحية علاج نهائي لبعض الحالات ومسكنة للآلام للحالات الأخرى وهذا ما يحدده الطبيب للمريض من خلال إجراء الكشف الطبي.

هل يعود الانزلاق الغضروفي مرة اخري للمريض بعد عمل إجراء طبي؟

- في حالة معالجة الانزلاق الغضروفي بشكل تام توجد احتمالية لعودته مرة اخري في بعض الحالات وهي: عدم اتباع تعليمات الطبيب المقررة له بعد التدخل أو التعرض لحادث ما أو القيام بحركة خاطئة بشكل مفاجئ مثل حمل الاثقال.

هل يتم استئصال الغضروف بالكامل؟

- لا يتم استئصال الغضروف نظراً لوجود عدة مخاطر وقد يتسبب في تفاقم المرض وإنما نقوم باستئصال الجزء البارز منه فقط والمسبب للألم أو إجراء أحد تقنيات علاج الالم بدون جراحة لمعالجته.

هل يمكن للتردد الحراري استئصال الانزلاق الغضروفي؟

- لا يمكن ذلك بالتردد الحراري ولكن يتم ذلك من خلال تقنيات اخري يقوم د. قورة بإجراءاها.

هل يمكن الحكم علي نجاح أو فشل التدخل الغير جراحي من خلال رؤية الاشعة بعد التدخل؟

- لا يمكن الحكم علي نجاح أو فشل الإجراء من خلال الاشعة لأن التدخلات الغير جراحية تقوم على عمل تغيرات طفيفة في الأجزاء المهمة لحل المشكلة وبالتالي لا تحدث تغييرات كبيرة وذلك لتجنب المضاعفات الوارد حدوثها في المستقبل أو ضرر في العمود الفقري والمفاصل وهو الهدف الرئيسي لنا.

هل يسبب ضيق القناة العصبية عرق النسا؟

- لا يتسبب ضيق القناة العصبية في إصابة المريض بعرق النسا وانما الانزلاق الغضروفي هو ما قد يتسبب في ذلك في معظم الحالات، ولا يعني ذلك حتمية إصابة مريض عرق النسا بكلا المرضين معاً.

هل يعود عرق النسا بعد إجراء التردد الحراري؟

​​​​​​- من الممكن أن يعود عرق النسا في حالة عدم التزام المريض بالتعليمات الطبية التي تلقاها من الطبيب أو في حالة تعرضه لحادث مفاجئ

حياة بدون ألم بدون جراحة

بمجرد الحجز مع د.قورة

"تخلص من الألم بمكالمة واحدة فقط.. احجز موعدك الآن مع استشاري علاج الالم د. قورة."
 

أعلى نسب نجاح بفضل اكتساب سنوات من الخبرة والتطور العلمى

استخدام أحدث التقنيات الغير جراحية الموجودة فى مصر والشرق الأوسط

أكبر فريق متخصص فى علاج الم العمود الفقرى والمفاصل بدون جراحة