تواصل معنا عبر الواتساب
دكتور محمد قورة رائد علاج الألم التداخلي في مصر والوطن العربي يمتلك 15 سنة من الخبرة في علاج آلام العمود الفقري والمفاصل، وأول من قام بإدخال تقنية الديسك فكس وغيرها من التقنيات التي تصل عددها الي 12 طريقة بدون جراحة٫ ساهم في رسم الابتسامة من خلال مساهمته في علاج مرضي من 53 دولة علي مستوي العالم بدون جراحة
القسطرة
علاج العمود الفقري بالقسطرة في الإمارات | بدون جراحة وبأحدث التقنيات
تُعد تقنية القسطرة من أكثر الأساليب الطبية تطورًا في مجال علاج آلام العمود الفقري، خاصة في الحالات التي تتطلب تدخلاً دقيقًا دون الحاجة إلى جراحة تقليدية. في الإمارات، أصبحت هذه التقنية متاحة للمرضى الذين يعانون من مشكلات مثل ضيق القناة العصبية القطنية أو العنقية، الانزلاق الغضروفي، أو التهابات الأعصاب، وتقدم كحل فعال وآمن يعيد للمريض جودة حياته دون ألم أو تدخل جراحي كبير.
القسطرة التداخلية لعلاج ضيق القناة العصبية تُنفذ باستخدام أدوات دقيقة للغاية، حيث يقوم الطبيب بإدخال قسطرة رفيعة من خلال الجلد إلى منطقة الألم في العمود الفقري. يساعد هذا الإجراء في تسليك القناة العصبية وتخفيف الضغط الواقع على الأعصاب المحيطة، مما يؤدي إلى تقليل الألم وتحسين حركة المريض بشكل ملحوظ. ويُنفذ الإجراء تحت توجيه تقنيات التصوير الطبي الحديثة لضمان الدقة والأمان.
بالنسبة للمرضى الذين يعانون من آلام الرقبة الناتجة عن الانزلاق الغضروفي أو التهابات الأعصاب في الفقرات العنقية، توفر القسطرة خيارًا مثاليًا للعلاج بدون الحاجة للجراحة. يتم توجيه القسطرة بدقة نحو موضع المشكلة باستخدام التصوير المقطعي أو الأشعة التداخلية، ما يسمح للطبيب بإجراء العلاج في بيئة آمنة ودون أي ألم يُذكر. هذا النوع من العلاج مناسب للمرضى الذين لا يتحملون الجراحة أو يفضلون حلولًا أقل توغلًا.
تُستخدم عملية قسطرة العمود الفقري بشكل فعال لعلاج حالات آلام الظهر المزمنة الناتجة عن ضيق القناة العصبية أو تلف في الفقرات. كما يمكن الجمع بين القسطرة وتحفيز الحبل الشوكي كإجراء تكميلي، حيث تُستخدم تيارات كهربائية خفيفة لتحفيز الأعصاب وتخفيف الإحساس المستمر بالألم أسفل الظهر. هذا الدمج العلاجي يساعد في تحسين النتائج ويعطي المريض فرصة أفضل للتعافي دون الحاجة لعمليات جراحية كبرى.
من أبرز ما يميز القسطرة التداخلية أنها أقل توغلًا من الجراحة التقليدية، ما يقلل من خطر العدوى أو المضاعفات الجراحية، كما يتيح فترة تعافٍ أسرع بكثير. في مراكز العلاج المتقدمة في الإمارات، يتم تطبيق هذه التقنية ضمن بروتوكولات طبية دقيقة ومعتمدة، مما يضمن نتائج مبهرة من حيث الأمان والراحة للمريض.
يُعتبر مركز د. محمد قورة من المراكز الرائدة في تقديم علاجات العمود الفقري باستخدام القسطرة التداخلية، إلى جانب تقنيات أخرى متقدمة مثل التردد الحراري والليزر وتقنية Disc-FX، والتي تُمكن من التعامل مع حالات الانزلاق الغضروفي وضيق القناة العصبية بدقة عالية وبدون جراحة. يتم تقديم الرعاية الطبية في بيئة متكاملة، تجمع بين أحدث الأجهزة الطبية وفريق طبي متخصص في علاج آلام العمود الفقري بأعلى مستويات الجودة.
إن القسطرة التداخلية تمثل مستقبل علاج آلام العمود الفقري في الإمارات، حيث توفر حلاً متكاملًا لعلاج حالات مثل ضيق القناة العصبية، الانزلاق الغضروفي، والتهابات الأعصاب، دون الحاجة إلى تدخل جراحي. وبفضل هذه التقنيات المتقدمة، يمكن للمرضى استعادة حياتهم الطبيعية في وقت أقصر وبأقل قدر من الألم أو المعاناة.
علاج ضيق القناة العصبية في الإمارات باستخدام القسطرة بدون جراحة
ضيق القناة العصبية أحد أسباب الألم المزمن في أسفل الظهر، وغالبًا ما يتم تشخيصه بشكل خاطئ. في الإمارات، تقدم تقنية القسطرة بديلاً آمنًا وفعّالًا لعلاج هذه الحالة بدون جراحة. في مركز د. محمد قورة، يتم الإجراء باستخدام توجيه الأشعة التداخلية لضمان دقة النتائج وسرعة التعافي، ليعود المريض لحياته اليومية دون ألم أو مضاعفات.

بالطبع لا، فهناك حالات تستوجب العلاج الجراحي، ويتم تحديد الطريقة الأمثل بعد إجراء الكشف الطبي وفحص صور الأشعة بدقة.
غير ممكن، ويلزم إجراء الحجز مسبقًا عن طريق الاتصال أو عبر مراسلتنا على وسائل التواصل الاجتماعي.
لا يوجد أي مخاطر أو اعراض جانبية لتدخلات علاج الألم بدون جراحة.
يستغرق المريض ما بين 3 إلى 4 أيام فقط ليكون قادرًا على السفر بسهولة، أما مدة بقائه في المستشفى فلا تتجاوز 6 إلى 8 ساعات.
لا يمكن تحديد التشخيص الصحيح أو تقييم الحالة بدقة إلا بعد إجراء الكشف الطبي وتوفير صور أشعة حديثة.
نعم، تتوفر عدة وسائل للدفع مثل الفيزا أو المحافظ الإلكترونية، وذلك عند الحجز عبر موقعنا الإلكتروني.
- بالتأكيد السمنة من أحد أسباب الإصابة بخشونة الركبة.
- التردد الحراري يقوم بتنشيط العصب ولا يحدث أي ضرر للعصب.
التدخلات غير الجراحية قد تكون علاجًا نهائيًا لبعض الحالات أو وسيلة لتسكين الألم لحالات أخرى، ويحدد ذلك الطبيب بعد الكشف الطبي.
- في حالة معالجة الانزلاق الغضروفي بشكل تام توجد احتمالية لعودته مرة اخري في بعض الحالات وهي: عدم اتباع تعليمات الطبيب المقررة له بعد التدخل أو التعرض لحادث ما أو القيام بحركة خاطئة بشكل مفاجئ مثل حمل الاثقال.
- لا يتم استئصال الغضروف نظراً لوجود عدة مخاطر وقد يتسبب في تفاقم المرض وإنما نقوم باستئصال الجزء البارز منه فقط والمسبب للألم أو إجراء أحد تقنيات علاج الالم بدون جراحة لمعالجته.
- لا يمكن ذلك بالتردد الحراري ولكن يتم ذلك من خلال تقنيات اخري يقوم د. قورة بإجراءاها.
لا يمكن تحديد نجاح أو فشل الإجراء من خلال الأشعة، لأن التدخلات غير الجراحية تعمل على إحداث تغييرات دقيقة في الأجزاء الأساسية لحل المشكلة، دون إحداث تغييرات كبيرة، وذلك لتجنب أي مضاعفات مستقبلية أو أضرار بالعمود الفقري والمفاصل، وهو ما نسعى إليه كهدف أساسي.
ضيق القناة العصبية لا يسبب عرق النسا، بينما الانزلاق الغضروفي هو السبب في أغلب الحالات، وهذا لا يعني أن مريض عرق النسا يعاني بالضرورة من كلا المرضين معًا.
يمكن أن يتكرر عرق النسا إذا أهمل المريض الالتزام بتعليمات الطبيب أو تعرض لحادث طارئ.
حياة بدون ألم بدون جراحة
بمجرد الحجز مع د.قورة
"تخلص من الألم بمكالمة واحدة فقط.. احجز موعدك الآن مع استشاري علاج الالم د. قورة."