تواصل معنا عبر الواتساب
دكتور محمد قورة رائد علاج الألم التداخلي في مصر والوطن العربي يمتلك 15 سنة من الخبرة في علاج آلام العمود الفقري والمفاصل، وأول من قام بإدخال تقنية الديسك فكس وغيرها من التقنيات التي تصل عددها الي 12 طريقة بدون جراحة٫ ساهم في رسم الابتسامة من خلال مساهمته في علاج مرضي من 53 دولة علي مستوي العالم بدون جراحة

لمشاهدة آراء المرضى
اضغط هناعلاج آلام الظهر بالتردد الحراري والقسطرة في الإمارات مع د. محمد قورة

أعراض
يُعتبر ألم الظهر من أكثر الحالات الصحية شيوعًا التي تؤثر على حياة ملايين الأشخاص حول العالم، حيث تحد من القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية بشكل طبيعي. ومع التقدم الطبي الكبير في العقود الأخيرة، ظهرت تقنيات مبتكرة لعلاج الألم، مما أتاح للمرضى خيارات متعددة لتخفيف معاناتهم بعيدًا عن التدخل الجراحي التقليدي. ومن أبرز هذه التطورات علاج الألم بالتردد الحراري والقسطرة، وهما من أكثر الطرق فعالية وحداثة، حيث يوفران راحة سريعة وطويلة الأمد، مع تقليل المخاطر والمضاعفات التي غالبًا ما تصاحب الجراحات الكبرى. في هذا المقال، نسلط الضوء على هذه التقنية المتقدمة كما يقدمها د. محمد قورة، أفضل دكتور لعلاج الألم في الإمارات.
ما هي تقنية التردد الحراري والقسطرة؟
تُعد تقنية التردد الحراري والقسطرة من الأساليب الطبية الحديثة التي أثبتت كفاءتها في علاج مختلف أنواع الألم، خاصة المرتبطة بمشاكل العمود الفقري. اشتهر د. محمد قورة بخبرته الفريدة وريادته في استخدام الدمج بين هاتين التقنيتين لعلاج أصعب الحالات. ترجع جذور هذه المقاربة إلى مؤتمر هام عُقد في مستشفى سانت توماس في لندن عام 2014، حيث عرض أحد الخبراء العالميين فائدة الجمع بين التردد الحراري والقسطرة في علاج خشونة مفاصل الفقرات العنقية والقطنية، إذ تتيح هذه الاستراتيجية معالجة المفصل من كافة الزوايا الداخلية والخارجية.
فخشونة مفاصل العمود الفقري قد تظهر في الجزء الداخلي المقابل للقناة العصبية وكذلك في الجزء الخارجي المقابل للعضلات والجلد. وهنا، يركز التردد الحراري على الجانب الخارجي للمفصل، بينما تقوم القسطرة بعلاج الجانب الداخلي. هذا الدمج المتكامل يوفر علاجًا فعالًا ويزيد من فرص التعافي وتقليل الألم بشكل كبير.
ما هي استخدامات التردد الحراري والقسطرة معًا؟
لقد أصبحت تقنية التردد الحراري والقسطرة من أفضل حلول علاج الألم في الإمارات، حيث يطبقها د. محمد قورة على مجموعة واسعة من الحالات، مثل:
-
خشونة الفقرات القطنية والعنقية: يعتمد التردد الحراري على تعطيل الأعصاب التي تنقل إشارات الألم، بينما تساهم القسطرة في إزالة الالتصاقات أو حقن الأدوية المضادة للالتهاب داخل القناة العصبية لتخفيف خشونة المفاصل.
-
الصداع الناتج عن آلام الرأس الخلفية أو خشونة فقرات الرقبة: تعد هذه التقنيات خيارًا مثاليًا للتخلص من الألم بشكل فعال.
-
آلام وتنميل الذراعين والساقين: قام د. محمد قورة خلال أكثر من عشر سنوات بتطوير هذه التقنية حتى أصبحت تتفوق على القسطرة التقليدية، وذلك بفضل قسطرة المنظار الدقيق المزودة بكاميرا متقدمة، والتي تُدار من كافة الاتجاهات وتسمح بدقة أكبر تحت توجيه الأشعة التداخلية، مما يجعلها الخيار الأمثل مقارنة بالقساطر القديمة.
تطور التردد الحراري – ثلاثة أجيال متقدمة
شهد التردد الحراري تطورات كبرى، يمكن تلخيصها في ثلاثة أجيال:
-
الجيل الأول: الذي كان يعتمد على قتل العصب نهائيًا، وهو لم يعد مستخدمًا نظرًا لتطور البدائل الأحدث.
-
الجيل الثاني: التردد الحراري النابض، والذي أعطى نتائج محدودة.
-
الجيل الثالث: التردد الحراري ثلاثي الأبعاد، وهو أحدث ما يقدمه د. محمد قورة في الإمارات. هذا الجيل يتميز بإبرة ذكية ذات قدرة عالية على الوصول إلى مصدر الألم بدقة، مما يمنح نتائج طويلة المدى وفعالية غير مسبوقة مقارنة بالأساليب القديمة.
خطوات العلاج بالتردد الحراري والقسطرة
-
يبدأ الإجراء داخل غرفة عمليات مجهزة لتحقيق أعلى درجات التعقيم والأمان.
-
يُخدّر المريض موضعيًا ليشعر بالراحة التامة.
-
تُدخل إبرة دقيقة إلى مكان الألم باستخدام الأشعة التداخلية.
-
يتم تمرير تيار كهربائي عالي التردد عبر الإبرة لتسخين النهايات العصبية وإيقاف نقل الإشارات المؤلمة.
-
أما القسطرة، فتُستخدم للوصول إلى القناة العصبية أو المناطق العميقة في العمود الفقري، وغالبًا ما تحتوي على كاميرا دقيقة لمراقبة العملية عن قرب.
-
يتم بعد ذلك حقن الأدوية المسكنة والمضادة للالتهاب مباشرة عبر القسطرة في المكان المصاب.
مميزات تقنية التردد الحراري والقسطرة
-
لا تحتاج إلى أي شقوق أو فتحات جراحية.
-
يمكن للمريض مغادرة المستشفى في نفس اليوم.
-
فترة تعافٍ قصيرة والعودة للنشاط الطبيعي خلال 24 ساعة.
-
القدرة على الوصول بدقة عالية إلى مصادر الألم.
-
الجمع بين التقنيتين يضاعف فعالية النتائج ويطيل أثر العلاج.
-
استخدام الأشعة التداخلية يحمي الأنسجة السليمة المجاورة.
أفضل دكتور لعلاج الألم في الإمارات
بفضل خبرته الدولية ورؤيته المبتكرة، يُعد د. محمد قورة من أبرز الأطباء المتخصصين في علاج الألم بالتردد الحراري والقسطرة في الإمارات. يوفر مركزه في الإماارت أحدث التقنيات العلاجية المتقدمة، بما في ذلك التردد الحراري ثلاثي الأبعاد وقسطرة المنظار الدقيق، مما يجعله من الوجهات الرائدة لعلاج آلام العمود الفقري والمفاصل بدون جراحة.
يضم المركز فريقًا طبيًا متخصصًا وخدمات طبية شاملة من مختبرات التحاليل، ومركز الأشعة، إلى العلاج الطبيعي المتطور. كما يحرص د. قورة على حضور المؤتمرات الطبية العالمية لمواكبة أحدث الابتكارات الطبية وتطبيقها محليًا، ما يجعله الخيار الأول للمرضى الباحثين عن حلول آمنة وفعالة.
احجز موعدك الآن
لا تسمح للألم أن يعيق حياتك. تواصل مع مركز د. محمد قورة في الإمارات اليوم لتتعرف على أحدث تقنيات علاج آلام العمود الفقري والمفاصل بالتردد الحراري والقسطرة في الإمارات، واستعد لحياة بلا ألم.
لماذا تختار دكتور محمد قورة؟
ببساطه شديدة لأنه افضل دكتور علاج الم العمود الفقري فهو دائم الاطلاع على أحدث ما توصل له العلم من تقنيات علاجيه من خلال مشاركته في مختلف المؤتمرات الدولية بصحبة كبار الأطباء والخبراء الاجانب. وأخيرا وليس اخرا د. محمد قورة أفضل دكتور في مصر والوطن العربي حيث يمتلك ١٢ تقنية غير جراحية لعلاج مشاكل العمود الفقري والمفاصل فهو اول من ادخل تقنيات العلاج التداخلي الحديثة في مصر والشرق الأوسط والوحيد الذي يعمل بتقنية ال disc fx لعلاج الام العمود الفقري.
شاهد د.قورة من خلال الفيديوهات
من خلال متابعة دكتور قورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يمكنك مشاهدة مقاطع فيديو لمعرفة المزيد عن مجال تدخلات الألم والأمراض.



بالطبع لا، فهناك حالات تستوجب العلاج الجراحي، ويتم تحديد الطريقة الأمثل بعد إجراء الكشف الطبي وفحص صور الأشعة بدقة.
غير ممكن، ويلزم إجراء الحجز مسبقًا عن طريق الاتصال أو عبر مراسلتنا على وسائل التواصل الاجتماعي.
لا يوجد أي مخاطر أو اعراض جانبية لتدخلات علاج الألم بدون جراحة.
يستغرق المريض ما بين 3 إلى 4 أيام فقط ليكون قادرًا على السفر بسهولة، أما مدة بقائه في المستشفى فلا تتجاوز 6 إلى 8 ساعات.
لا يمكن تحديد التشخيص الصحيح أو تقييم الحالة بدقة إلا بعد إجراء الكشف الطبي وتوفير صور أشعة حديثة.
نعم، تتوفر عدة وسائل للدفع مثل الفيزا أو المحافظ الإلكترونية، وذلك عند الحجز عبر موقعنا الإلكتروني.
- بالتأكيد السمنة من أحد أسباب الإصابة بخشونة الركبة.
- التردد الحراري يقوم بتنشيط العصب ولا يحدث أي ضرر للعصب.
التدخلات غير الجراحية قد تكون علاجًا نهائيًا لبعض الحالات أو وسيلة لتسكين الألم لحالات أخرى، ويحدد ذلك الطبيب بعد الكشف الطبي.
- في حالة معالجة الانزلاق الغضروفي بشكل تام توجد احتمالية لعودته مرة اخري في بعض الحالات وهي: عدم اتباع تعليمات الطبيب المقررة له بعد التدخل أو التعرض لحادث ما أو القيام بحركة خاطئة بشكل مفاجئ مثل حمل الاثقال.
- لا يتم استئصال الغضروف نظراً لوجود عدة مخاطر وقد يتسبب في تفاقم المرض وإنما نقوم باستئصال الجزء البارز منه فقط والمسبب للألم أو إجراء أحد تقنيات علاج الالم بدون جراحة لمعالجته.
- لا يمكن ذلك بالتردد الحراري ولكن يتم ذلك من خلال تقنيات اخري يقوم د. قورة بإجراءاها.
لا يمكن تحديد نجاح أو فشل الإجراء من خلال الأشعة، لأن التدخلات غير الجراحية تعمل على إحداث تغييرات دقيقة في الأجزاء الأساسية لحل المشكلة، دون إحداث تغييرات كبيرة، وذلك لتجنب أي مضاعفات مستقبلية أو أضرار بالعمود الفقري والمفاصل، وهو ما نسعى إليه كهدف أساسي.
ضيق القناة العصبية لا يسبب عرق النسا، بينما الانزلاق الغضروفي هو السبب في أغلب الحالات، وهذا لا يعني أن مريض عرق النسا يعاني بالضرورة من كلا المرضين معًا.
يمكن أن يتكرر عرق النسا إذا أهمل المريض الالتزام بتعليمات الطبيب أو تعرض لحادث طارئ.
حياة بدون ألم بدون جراحة
بمجرد الحجز مع د.قورة
"تخلص من الألم بمكالمة واحدة فقط.. احجز موعدك الآن مع استشاري علاج الالم د. قورة."