تواصل معنا عبر الواتساب
دكتور محمد قورة رائد علاج الألم التداخلي في مصر والوطن العربي يمتلك 15 سنة من الخبرة في علاج آلام العمود الفقري والمفاصل، وأول من قام بإدخال تقنية الديسك فكس وغيرها من التقنيات التي تصل عددها الي 12 طريقة بدون جراحة٫ ساهم في رسم الابتسامة من خلال مساهمته في علاج مرضي من 53 دولة علي مستوي العالم بدون جراحة

لمشاهدة آراء المرضى
اضغط هناعلاج الصداع التوتري في الإمارات بدون تدخل جراحي مع د. محمد قورة


الصداع التوتري هو أحد أكثر أنواع الصداع شيوعًا في الإمارات، ويُصيب شريحة كبيرة من السكان نظرًا لضغوط العمل، والتوتر العصبي، وقلة النوم، والجلوس الطويل أمام الشاشات. وعلى الرغم من أنه يُعد الأقل حدة مقارنة بـ الصداع النصفي، إلا أن تأثيره على جودة الحياة اليومية لا يمكن تجاهله. غالبًا ما يوصف الألم الناتج عن الصداع التوتري بأنه ضغط مستمر أو شعور وكأن شريطًا ضيقًا يلتف حول الجبهة. وقد يمتد الألم إلى خلف العينين، وفي الرأس والرقبة، ويُصاحبه أحيانًا ألم في فروة الرأس أو عضلات الكتفين، وهو ما يُشبه كثيرًا أعراض صداع الرأس الخلفي الناتج عن صداع الرقبة أو الإجهاد العضلي.
في دولة الإمارات، يُعد مركز د. محمد قورة من أبرز المراكز المتخصصة في علاج الألم التداخلي، حيث يقدم نهجًا علاجيًا متكاملًا مبنيًا على التشخيص الدقيق ووضع خطة فردية لكل مريض. ويعرف دكتور قورة بخبرته الواسعة في علاج الصداع بدون جراحة، بما يشمل علاج الصداع بالتردد الحراري وحقن البوتكس للصداع.
أنواع الصداع التوتري
ينقسم الصداع التوتري إلى نوعين رئيسيين:
-
صداع التوتر العرضي: يظهر أقل من 15 مرة في الشهر، ويكون عادةً مرتبطًا بفترات إرهاق ذهني أو بدني.
-
صداع التوتر المزمن: يظهر لأكثر من 15 يومًا في الشهر، ويمكن أن يستمر لأكثر من 60 إلى 90 يومًا.
كلا النوعين يُسببان ألمًا على جانبي الرأس مع شعور مستمر بالضغط، ويصعب تجاهله دون علاج فعّال.
الأسباب الشائعة للصداع التوتري
تشمل الأسباب الأكثر شيوعًا في الإمارات ما يلي:
-
التوتر النفسي الناتج عن ضغوط العمل أو الحياة الاجتماعية.
-
الأنشطة البدنية المفرطة مثل رفع الأثقال أو الجلوس لفترات طويلة في وضعية خاطئة.
-
قلة النوم أو اضطرابه نتيجة العمل الليلي أو استخدام الأجهزة الإلكترونية.
-
الإفراط في تناول الكافيين أو التوقف المفاجئ عنه.
-
نقص العناصر الغذائية مثل المغنيسيوم وفيتامين B.
-
التهابات الجيوب الأنفية، ونزلات البرد التي تُحفز الألم في منطقة الرأس والرقبة.
الأعراض المميزة للصداع التوتري
تظهر الأعراض بشكل تدريجي وتختلف من شخص لآخر، لكنها غالبًا ما تشمل:
-
ألم ضاغط يبدأ من مقدمة الرأس ويمتد إلى الجانبين وأعلى الرأس.
-
صداع في نهاية اليوم بعد مجهود بدني أو عقلي.
-
اضطرابات النوم مثل الأرق أو الاستيقاظ المتكرر.
-
إرهاق عام وشعور بالتعب المستمر.
-
التهيج وسرعة الانفعال.
-
صعوبة في التركيز الذهني.
-
حساسية خفيفة للضوء أو الصوت.
-
تشنج أو آلام عضلية في الرقبة والكتفين.
علاج الصداع التوتري في الإمارات
يتم علاج الصداع التوتري من خلال خطة علاجية شاملة ومتكاملة تهدف إلى السيطرة على الأعراض وتخفيف الألم تدريجيًا، حيث تجمع هذه الخطة بين العلاج الدوائي، والدعم الغذائي، وتعديل نمط الحياة، بالإضافة إلى تقنيات العلاج التداخلي المتقدمة التي أثبتت فعاليتها في تحسين حالة المريض على المدى الطويل، وخاصة في الحالات المزمنة أو المتكررة.
1. العلاج بالأدوية
مثل المسكنات ومضادات الالتهاب في الحالات الحادة، لكن لا يُنصح بالاعتماد الطويل عليها.
2. المكملات الغذائية
خاصةً في حال وجود نقص في المغذيات الضرورية للجهاز العصبي.
3. تغيير نمط الحياة
يشمل ذلك:
-
التوقف عن التدخين.
-
تحسين ساعات النوم وجودته.
-
تقليل السهر.
-
تناول وجبات غذائية متوازنة في أوقات منتظمة.
-
ممارسة الرياضة بشكل منتظم لتخفيف التوتر الجسدي والنفسي.
4. العلاج بالتدخل المحدود
ويُعد الخيار الأمثل للحالات المزمنة التي لا تستجيب للطرق التقليدية. وتشمل:
- التردد الحرارى لعلاج الصداع.
- حقن البوتكس للصداع.
- علاج الم الوجه وعلاج العصب الخامس بدون جراحة.
خطوات الوقاية من الإصابة بالصداع التوتري
للوقاية من الصداع التوتري وتجنّب تكرار نوباته المزعجة، يُوصى باتباع نمط حياة صحي ومتوازن يساعد على تقليل التوتر الجسدي والذهني. ومن أهم الخطوات الوقائية التي يُنصح بها:
-
تقليل الاعتماد على المسكنات، حيث أن الإفراط في استخدامها قد يؤدي إلى ما يُعرف بـ"صداع الإفراط في الدواء".
-
الحرص على تناول وجبات غذائية منتظمة ومتوازنة، غنية بالفيتامينات والمعادن التي تدعم الجهاز العصبي.
-
الحفاظ على انتظام النوم، من خلال الحصول على قسط كافٍ من الراحة ليلًا في مواعيد ثابتة.
-
ممارسة الرياضة بانتظام، مثل المشي أو تمارين الاسترخاء، التي تُساهم في تحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر.
-
التقليل من التوتر والضغط النفسي من خلال تمارين التأمل أو اليوغا أو الراحة الذهنية.
-
تخصيص أوقات للراحة خلال اليوم، خاصةً أثناء العمل المكتبي أو الأنشطة التي تتطلب تركيزًا لفترات طويلة.
د. محمد قورة: الخيار الأمثل في الإمارات لعلاج الصداع التوتري
رغم أن الصداع التوتري يُعد من الحالات الشائعة، إلا أن إهمال علاجه قد يؤدي إلى تكرار الأعراض وتأثير سلبي على جودة الحياة. لذا فإن فهم الأسباب والتشخيص المبكر يلعبان دورًا أساسيًا في تحسين الحالة الصحية وتخفيف حدة الألم.
وفي هذا السياق، يُعتبر د. محمد قورة أفضل دكتور علاج الم تداخلي، حيث يساعد المرضى على إجراء الفحوصات اللازمة لفهم أسباب الصداع بدقة، ثم يضع خطة علاجية متكاملة تناسب حالة كل مريض، دون اللجوء للجراحة أو الحلول المؤقتة. بفضل خبرته الواسعة واعتماده على تقنيات مثل علاج الصداع بالتردد الحراري وحقن البوتكس للصداع، أصبح د. محمد قورة يُعرف بكونه أفضل دكتور لعلاج الصداع، وخيارًا مفضلًا للمرضى الباحثين عن راحة دائمة وعلاج آمن وفعّال بدون تدخل جراحي.
د. محمد قورة هنا لمساعدتك باستخدام أحدث التقنيات العلاجية، التردد الحراري والليزر لعلاج آلام العمود الفقري بدون جراحة- احجز موعدك الآن من هنـــــــــــــــــا
لماذا تختار دكتور محمد قورة؟
ببساطه شديدة لأنه افضل دكتور علاج الم تداخلي لعلاج الام العمود الفقري والمفاصل فهو دائم الاطلاع على أحدث ما توصل له العلم من تقنيات علاجيه من خلال مشاركته في مختلف المؤتمرات الدولية بصحبة كبار الأطباء والخبراء الاجانب. وأخيرا وليس اخرا د. محمد قورة أفضل دكتور في مصر والوطن العربي حيث يمتلك ١٢ تقنية غير جراحية لعلاج مشاكل العمود الفقري والمفاصل فهو اول من ادخل تقنيات العلاج التداخلي الحديثة في مصر والشرق الأوسط والوحيد الذي يعمل بتقنية الdisc fx لعلاج الام العمود الفقري.
لمشاهدة آراء المرضى
اضغط هنابالطبع لا، فهناك حالات تستوجب العلاج الجراحي، ويتم تحديد الطريقة الأمثل بعد إجراء الكشف الطبي وفحص صور الأشعة بدقة.
غير ممكن، ويلزم إجراء الحجز مسبقًا عن طريق الاتصال أو عبر مراسلتنا على وسائل التواصل الاجتماعي.
لا يوجد أي مخاطر أو اعراض جانبية لتدخلات علاج الألم بدون جراحة.
يستغرق المريض ما بين 3 إلى 4 أيام فقط ليكون قادرًا على السفر بسهولة، أما مدة بقائه في المستشفى فلا تتجاوز 6 إلى 8 ساعات.
لا يمكن تحديد التشخيص الصحيح أو تقييم الحالة بدقة إلا بعد إجراء الكشف الطبي وتوفير صور أشعة حديثة.
نعم، تتوفر عدة وسائل للدفع مثل الفيزا أو المحافظ الإلكترونية، وذلك عند الحجز عبر موقعنا الإلكتروني.
- بالتأكيد السمنة من أحد أسباب الإصابة بخشونة الركبة.
- التردد الحراري يقوم بتنشيط العصب ولا يحدث أي ضرر للعصب.
التدخلات غير الجراحية قد تكون علاجًا نهائيًا لبعض الحالات أو وسيلة لتسكين الألم لحالات أخرى، ويحدد ذلك الطبيب بعد الكشف الطبي.
- في حالة معالجة الانزلاق الغضروفي بشكل تام توجد احتمالية لعودته مرة اخري في بعض الحالات وهي: عدم اتباع تعليمات الطبيب المقررة له بعد التدخل أو التعرض لحادث ما أو القيام بحركة خاطئة بشكل مفاجئ مثل حمل الاثقال.
- لا يتم استئصال الغضروف نظراً لوجود عدة مخاطر وقد يتسبب في تفاقم المرض وإنما نقوم باستئصال الجزء البارز منه فقط والمسبب للألم أو إجراء أحد تقنيات علاج الالم بدون جراحة لمعالجته.
- لا يمكن ذلك بالتردد الحراري ولكن يتم ذلك من خلال تقنيات اخري يقوم د. قورة بإجراءاها.
لا يمكن تحديد نجاح أو فشل الإجراء من خلال الأشعة، لأن التدخلات غير الجراحية تعمل على إحداث تغييرات دقيقة في الأجزاء الأساسية لحل المشكلة، دون إحداث تغييرات كبيرة، وذلك لتجنب أي مضاعفات مستقبلية أو أضرار بالعمود الفقري والمفاصل، وهو ما نسعى إليه كهدف أساسي.
ضيق القناة العصبية لا يسبب عرق النسا، بينما الانزلاق الغضروفي هو السبب في أغلب الحالات، وهذا لا يعني أن مريض عرق النسا يعاني بالضرورة من كلا المرضين معًا.
يمكن أن يتكرر عرق النسا إذا أهمل المريض الالتزام بتعليمات الطبيب أو تعرض لحادث طارئ.
حياة بدون ألم بدون جراحة
بمجرد الحجز مع د.قورة
"تخلص من الألم بمكالمة واحدة فقط.. احجز موعدك الآن مع استشاري علاج الالم د. قورة."